علاقة القمر بالحجامة النبوية
من الايام الأولي الي منتصف الشهر القمري يهيج الدم ويبلغ حده الأقصى أما من 17 وحتي 27 فيبقى للقمر تأثير ولكنه أضعف بكثير مما كان عليه ولما كانت الحجامة تُجرى صباحاً بعد النوم والراحة للجسم والدورة الدموية ويكون القمر أثناءها ما يزال مشرقاً حتى لدى ظهور الشمس صباحاً أما فيما لو أجريت الحجامة في أيام القمر الوسطى فإن فعل القمر القوي في تهييج الدم يفقد الدم الكثير من كرياته وهذا ما لا يريده الله لعباده ، أما في أيامه الأولى (هلال) لا يكون قد أدَّى فعله بعد في حمل الرواسب والشوائب الدموية من الداخل للخارج للتجمُّع في الكاهل كما ورد مهيِّئاً لحجامة نافعة كما وصانا الرسول الكريم صل الله عليه وسلم
علاقة القمر بالحجامة النبوية حسب السونة النبوية الشريفة
من كل ذلك ندرك ان للحجامة النبوية الاوقات المناسبة كما امرنا الله ووصانا رسوله الكريم وافضلها هو
منتصف الشهر القمري او كما يسمية البعض الشهر العربي لان القمر يكون علي اشده
ومن ثم يقوم بتهيج الدم داخل جسم الانسان
فلا تتردد واتصل بنا الان وقم بالاستشفاء واعمل بوصية الرسول صل الله عليه وسلم
عيادة الشفاء للحجامة الطبيه 90001907